أيها المفقود ألم تجد نفسك عند عتبات دارها
ليلأ تحاكي النجوم وتطرب لنداء قلبها
ألم تزرف دموعا" عطاش على ذكرى الأمس
ألم ترى حنين قلمك لذكر اسمها مع نبضاتك
لا أدري قلبي اشتاق أقف مع كلمات مبعثرة عند عتبات صفحتك
أدفعها فتجرني الى الوراء خوفا" أن لا تعجبك مهما أثنيت فأنت تستحق الثناء