حبيبتى000اذكرينى

موضوع: حبيبتى000اذكرينى السبت يونيو 02, 2007 8:29 am

كانت تجلس على الشاطئ تتأمل لحظة غروب الشمس ذاك اللون الأحمر الذي ترسله أشعة الشمس وهي تودع ارضنا بلحظة غروبها تبعث بداخلها الحزن والسعادة في آن واحد ..الحزن على انتهاء يوما آخر من حياتها.. والسعادة بقدوم الليل الساحر ...كم تحب هذا المشهد تتأمل وتتأمل وتسرح بخيالها الذي دام عشرين عاما ... فهي منذ عشرين عاما تقف بنفس اللحظة وتتأمل غروب الشمس .و ترجع بذاكرتها للوراء ..تتذكره وتتخيل كل لحظة عاشتها بقربه..تسرح بخيالها مع من تزوجت من رجل أحبها لأنها أبنه العائلة الثرية ..تزوجته بالرغم عنها ...لم توفق بحياتها معه.. بأحدى الليالي طلبت من زوجها أن تسافر إى البحر بعيدة عن المنزل...عن ما يزعجها لعلها تجد لنفسها السلوى وهي بعيدة عنه حيث الأوامر التي لا تنتهي... لاتفعلي هذا الشيء عيبا سينتقدك الناس ...لا تلبسي التنورة قصيرة فجمالك لا اريد ان يراه غيري ..كانت لتتحمل هذا الكلام لو وجد حبا للزوج ولكنها (كانت هذه الكلمات توترها إلى أن أصبحت حياتها مثل الآلة التي تبرمج حسب ما يشاء هذا الزوج ...وهكذا وجدت لنفسها شاطئ تتأمل فيه غروب الشمس وعادت بذاكرتها للمرة الاولى التي وقفت بها تتأمل غروب الشمس.. أثناءها قطع عليها رجل أفكارها وأقترب منها سألها: لو سمحتي هل أنضم إليك برؤية الغروب تبسمت وأبتعدت عنه وعادت أدراجها لمنزلها الكائن على الشاطىء ولكنهالا تدري ما الذي حصل لهاوكأن شيء ما سرى بأوصالها .. وفي اليوم الثاني جلست بنفس مكانها وعاد ذاك الرجل كان جميل المحيى .. يحمل بيده قلما وورقة نظرت إليه وكأنها تعرف هذا الرجل نعم هو من أستأذن منها أمس برؤية غروب الشمس ...قال لها مساء الخير هل أزعجتك أمس بطلبي؟؟؟ تبسمت وقالت لا ولكني كنت على وشك النهوض والذهاب.. أحمر وجهها

يتبع

*•~-.¸¸,.-~*لارا*•~-.¸¸,.-~*

خجلا منه وهويتأملها بأعجاب .. ولكنها سرعان ما أشاحت بوجهها عنه تنظر إلى الغروب ..فقال لها: هل رأيت أروع من هذا المنظر؟؟؟ بما يوحي إليك تلعثمت وقالت: لا أعرف ولكنه جميل وأنا أحب لحظة الغروب..تبسم وقال أتعلمي شيء.... ما يربطك بالغروب؟؟؟؟ لا أدري هل تحسين ذلك ...تبسمت له وقالت: نعم أحس بأنني أنجذب كل يوم إلى أن يحل الشتاء وتختفي الشمس لشهور تكاد تشرق نادراَ نعم!!!! هذا المنظر يسحرني فالشمس تحتضن مياه البحر بهدوء وكأنها تذوب بها بل أحسها تصبح جزء منها ضحك وقال: نعم هذا ما قصدته بسؤالي عن شعورك ... أنت تتأثري فعلا بها ..فسألته مسرعة: قبل أن يتابع حديثه الذي يخجلها وأنت ما تعمل هنا فقال أنا ...أنتظر الغروب كل يوم وأكتب كل ما أشعر به فقالت وهل أنت كاتب فقال: نعم أنا الروائي فلان فصعقت لذلك وكادت أن تحتضنه فقالت مسرعة أنا إحدى القارئات لك وأنا لا أدع قصة إلا وقرأتها وهل القصص التي تكتبها تعيشها فعلا فضحك وقال وماذا تركنا لخيالنا الخصب هل نعيش قصص الحب والحزن والموت حتى نكتب تبسمت بخجل ومدت يدها مودعة له واتفقا على أن يلتقيان غدا بنفس المكان بلحظة الغروب ..ولم تأتي باليوم التالي وأنتظرها بفارغ الصبر ولكنها لم تأتي وطال غيابها ليومين ...كانت بمثابة دهرا له ... يكاد ينفطر قلبه لا يدري ما الذي جعله بهذا التوتر فلم يرها إلا للحظات كانت لحظات الغروب وفي اليوم الثالث وجدها على الشاطئ بصحبة رجل علما في ما بعد أنه زوجها وشاهدها تلتف بغطاء وكأنها كانت تعاني من أزمة مرض وأبتسم لها من بعيد ضحكت فرحا لرؤيته وهي تنظر إليه تكاد تبدي بمشاعرها أمام زوجها ولكنها تمالكت نفسها وعند لحظة الغروب نظر إليها وأشار إلى الشمس وكأنه يقول ها قد مضى يوما آخر وسوف يأتي الليل ليرخي ستائره علينا

يتبع

*•~-.¸¸,.-~*لارا*•~-.¸¸,.-~*

مرة أخرى ولم يعد يستطيع أن يعيش بعيدا عنها ينتظرها كل يوم يريد أن يعرف نوع علاقتها به وشعورها نحوه وأسئلة كثيرة تتدافع بمخيلته ولكن لم يكن هناك مجال لسؤالها لقد كان زوجها يرافقها دائما ...وفي يوم من الأيام لم تأتي وهو ينتظرها ولكنها لم تأتي وعلم من جيرانها أنها غادرت عاد لمنزله على الشاطئ وتأمل لحظة الغروب وبدأ بكتابة قصته ..وكانت هي بطلة القصة عنوانها الغروب وطال غيابها انتهى من كتابة قصته وأنزلها في المكتبات وتداولت الايدي لحبهم لهذا الكاتب المشهور كانت أحداث القصة تكتب عنها وعن رقتها وحبها لتلك الانسانة التي لا يغرف عنها إلا القليل كانت قصته الأخيرة...اشترت القصة وقرأتها وأدركت انه حبها الذي انتظرته سنين طويلة ... لم تستطع أن تكتم حبها... اتصلت وأخذت رقم منزله واتصلت بعد أن حصلت على رقمه كان لها بعض النقد على القصة التي دارت أحداثها شيء من الحقيقة والآخر من الخيال وطلبت منه أن يلقاها ووافق وكأن الدنيا ضحكت له مرة أخرى ..ولكنها بدت غير مرتاحة بعض الشيء لأن من ردت على الهاتف امرأة ...نسيت ما أتت من أجله وسألته والغيرة تنهش قلبها من تكون تلك المرأة التي ردت على الهاتف ... كان هذا بخيالها ولكن عندما قابلته ..... وجدت نفسها نسيت العالم وجلست أمامه تنظر معه إلى غروب الشمس.... وهي تختبىء وراء الجبال كان منظراَ رائع ولأول مرة تشعر به أنه أروع من قبل وهو كذلك كان يبادلها الإحساس نفسه .. ولكن بتكتم وكل منهم بدا عليه الشوق للآخر ..أمسك بيدها فأبعدتها وسألته مسرعة لقطع أي سؤال منه ما هذه القصة؟؟؟ ومن أين لك هذه الأحداث... تبسم وهو ينظر إلى عينيها المشعتان بالحب والأمل وقال :هل لنا ببعض الأحلام فأنا كتبت ما أحببت أن يكون وأخذ يسرد عليها أحلامه التي تمنى أن تكون قد حدثت..تناقش معها عن احداث القصة وأنتقل للسؤال عن حياته الخاصة فسألته من التي أجابت على الهاتف أمك؟؟؟؟ وكأنها تتمنى في أعماقها أن يقول نعم أمي أختي أي كان وليس زوجتي ولكنه قال هذه زوجتي !!!تبسمت مسرعة وقالت لقد ردت علي وعندما طلبتك أعطتني إياك وبسرعة... ألا تغار عليك من معجبيك قال لا: لأنها تعلم كم من المعجبات

يتبع

*•~-.¸¸,.-~*لارا*•~-.¸¸,.-~*

والمعجبين يتصلون وأنني لا أهتم لأحد منهم اهتم لرأيهم بقصصي او كتاباتي واناقشهم بها وصمت قليلا وتابع قوله إلا أنت لقد ظهرت لهفتي لسماعك وسماع صوتك لقد غبتي طويلا أين ذهبتي ..فقالت سأخبرك أنني متزوجه ولدي طفل واحد لم يبلغ من العمر إلا سنتين وعندما رأيتني كنت متعبة نفسيا ولذلك سمح لي زوجي بالسفر للشاطئ ..نملك ذاك المنزل قاطعها مسرعا وقال: ولكنك كنت لوحدك فأجابته نعم لأنني لا أريد شيء يذكرني به ...صمت قليلا ونظر إليها وقال من ؟؟؟فقالت بزوجي فأنا حياتي منذ تزوجته وكأنني آلة أفعل ما يريد وليس لي الحق بأن أختار حتى الملابس أو الأكل أو الضحكة أو أو ..واستمرت بتعداد الكدر والحزن الذي يلم حياتها ..فضمها إلى صدره دون شعور منه وسألها هل يستطيع أن يراها كل يوم بنفس الموعد عند الغروب فقالت نعم وذهبت إلى المنزل والكلمات التي دارت بينهما تملئ عليها حياتها وقلبها الذي عرف الحب لأول مرة ..وأملها أن تلتقي بمن أحست أنه هو الزوج المناسب لها.... في أحد الأيام سألته عن شعوره اتجاه زوجته التي يتجاهل الحديث عنها ولكنها أصرت عليه فأخبرها بأن زوجته مريضة تعاني مرضا لا تستطيع أن تحمل ولا تلد لأن به خطورة على حياتها وعرفت لما هو بحاجتها يفتقد الكثير في منزله زوجة مريضة وبيت هادئ ...نعم ولكن هذا الشيء جعلها تتمسك به ولم تعد تدرك أن تصرفاتها لفتت أنظار الزوج الذي بدء بمراقبتها وعلم بحبها فطردها من المنزل وحرمها ولدها الصغير فما كان منها إلا أن ذهبت لإحدى المستشفيات وتبرعت بأن تهتم بالمرضى ..وعلم الحبيب ما جرى فبكى ورثى حظها وأتفق معها أن يذهبا حيث تعرفا على بعضهما ووافقت وذهبت معه إلى بيته الذي كانت تتمنى أن تكون به ولم تهتم للعالم من حولها كانت فقط هو من يهمها بهذا الكون ..وبدء هو بكتابة قصته معها وكان يخفي عنها ما هو به وبدء بكتابتها وفي كل يوم عند غروب الشمس وسقوط قرصها الأحمر في وسط الماء يتعانق الاثنان ويتعاهدا على أن لا يفرقهما إلا الموت كم أحبته وكم ضحت من أجله وكانت في تلك الأوقات قد حملت زوجته من دون علمه لحبها الشديد لزوجها فضلت أن تهب له طفلا يملى عليه الحياة لقد علمت بحبه لهذه المرأة من خلال قصصه التي يكتبها فهي تعرف زوجها عندما يكون بالخيال أم الواقع وما يحرك احساسه تجاهلت كل شيء وقررت أن تهب له ولد أم بنت لعلها تجعله سعيدا غير مدركة حقيقة ما فعلت.... فهو الموت المحتم لها ولكنها رضيت به من أجل زوجها وعندما علم هو أنتابه هيجان وبكى على هذه الزوجة وأرادها أن تجهض به ولكنها رفضت وظلت طريحة الفراش ...ولكن هذا لم يمنعه من حبها واعترافه بأنها توأم روحه وأنها كل ما يملك من هذا الكون وأن قلمه لم يكتب الحقيقة إلا عندما تعرف عليها وأنه يدرك ما هو فاعل ...لقد أحبها بعنفوان الحب وهب لها القلب والقلم وأرادها أن تعلم بأنها كل من له ...وهي التي تركت العالم من أجله تسهر على راحته كان يتمتم بكلمات قلما تفهم ما يريد منها وتتجاهلها لأنها لا تدرك مغزاها وفي إحدى الأيام دخل فصل الشتاء وأزداد البرد ومرض هذا الكاتب وأصبح طريح الفراش كانت تبكي فوق رأسه عندما علمت بأنه يعاني من مرض السل الذي يفتك برئتيه كم تمنت أن تعطيه الحياة كم تمنت أن تعطيه كل ما يحتاج ولكنه لا يحتاج إلا حبها الذي أغرقته به كان يشعر بحرارة أنفاسها وهي تحتضنه غير مبالية بالعدوى تمنت الموت قربه ولا أن تفقد من أحبت وضحت من أجله وهو كذلك وكان بين الحين والآخر يقوم ليكمل قصته التي وضع عليها عنوان(( إذ كريني)) كان عنوانها يبكيها لأنها تحس بلحظة الوداع وفي يوم من الأيام أشتد عليه المرض فطلب منها ان تجعل رأسه على صدرها وتضمه إليها وفعلت ...متمنية أن تذهب أزمته مثل السابق ولكنه لم يعد يعي شيء أمسكت بيده فترنحت إلى جانبه.. وأدركت حينها أنها فقدت الحبيب والقريب والزوج الذي تمنته والكاتب الذي أبدع بأجمل قصص للحب كل هذا يمر بلحظة كادت تنهار بها ... فبكته بكاء مريرا ضمته إليها وهي تصرخ وتبكي وتنعت حظها العاثر... أخبرت والده الذي كان يعلم بقصتها معه... وتوارى جسده الذي عانى مر الحياة وسقمها وعاش حلو الحياة وروعتها مع من أحب ...كان حزنها أكبر بكثير مما توقعت... وفي أحد الأيام أتصل عليها والده ليخبرها بأن زوجته أصبحت على وشك الولادة وأنها بحاجتها لتساعدها على الاهتمام بصحتها ..وافقت من أجل أن ترى منزل حبيبها وكيف كان يعيش قررت أن تكون لها ممرضة إلى أن تضع طفلها بل طفل من أحبت وفعلا وضعت زوجته الطفلة التي اسماها والده على أسم من أحب ولده ...لأنها رغبته فقد أعلم والده بكل شيء عن حبه ..وعن أمنيته....ولكن حدث الشيء الذي كدر حياة حبيبها سابقا لقد ماتت الزوجة

يتبع

*•~-.¸¸,.-~*لارا*•~-.¸¸,.-~*

عند الوضع فقدت الحياة من اجل من أحبت ومن أجل أن تهب له طفلا يسعد به ...بكتها الحبيبة إلى أن أصبح قلبها فراغ لحزنها عليه وعليها ... وطلب منها والده أن تهتم بالطفلة وأن تجلس بمنزله لتربي الطفلة معه ولتكون بمثابة اماً لها ، تركت لها الدنيا طفلة رائعة مثل والدها الذي أحبت اعتبرتها أجمل وأغلى هدية ُتُركت لها ..عاشت في منزل حبيبها وأصبحت في . ..كل.. يوم عند لحظة الغروب تذهب لغرفة المكتبة التي كان يجلس فيها ويكتب أروع قصص الحب... هنا تقف بجوار النافذة التي تطل على الحديقة تنظر لغروب الشمس وتذكر ما قاله : كل غروب شمس ينقص يوما من عمرنا ويولد يوما آخر... لعل لنا نصيب به... كانت الكلمات مبهمة بالنسبة لها.. وكان الحزن والغموض يلفها ....لم تكن تعلم مرضه الذي دام لسنوات عديدة ..عانى بها الكثير ولكنه فارق الحياة وهو بحضنها وهذا أقصى ما تمناه قبل وفاته...أدركت الآن ما يعني الغروب وما يعني بقوله عند الأطلال اذكريني طيف الشمال

*•~-.¸¸,.-~*لارا*•~-.¸¸,.-~*

دموعي سامحيني بلحظة ضياع
زهرة عمري لا تغضبي من ثورة أوجاعي
قلمي لا تبكي حين تسمع أنيني...
أوراقي ليكن الدرس الأخير ...
لأتعلم رغم صغر سني
لأكلم الشمس بأن لا تحرق
أوراق التوت...
ليتلاشى خلف الزوايا
الواقفة على أعتاب الزمن
تنتظر الرحيل بأكفان لونها
وردي !
لامست دموعك بيدي ورحلت
لا احتمل بكاك لأجلي...
أنا من ؟؟؟
الزهر الباكي المتألم
قلب خاف دقاته...
اختبأ خلفه ينظر من
بعيد ...
تمر الساعات تلو الساعات
وأنا هاربة بين طيات ورق
تعبيري حروف...
ورفيقي قـلــم
تعلمت بأن أبتسم
رغم فقدان أحبتي
وفجوة الحرمان
أسأل نفسي أما كان
لي حبيبة؟؟؟
أحتاجها لتعلمني الحياة
عجز قلبي تصديق الواقع
وبأنها ليست معي...
أنني أحمل ملامحها
فكم من شبهني بحبيبتي!
فهل كانت تحمل الحزن مثلي
وهل بكت قسوة الدنيااااااااااا؟
لم يعد لي إلا الذكريات

لارا أنت دائما" ملهمتي القصة رائعة

وأذكر أني حضرت فلم قصة حقيقية تشبه

قصتك مشكورة

عدد الرسائل : 122 تاريخ التسجيل : 31/05/2007

السلام عليكم
اختى الغاليه عطر
سلمت يداك قصة رائعة جدا
اتمنى ان اقرا لكى المزيد
تقبلى تحياتى

قلبي اشتاق واكل فول القصة ل لارا

هههههههههههههه

على كلن أنا ولارا واحد بس أنا حبيت أرد عليها

بشعر لأني فعلا" كل الي بتكتبو بيعطيني الهام جديد

على كلن أشكرك عن لارا

عدد الرسائل : 122 تاريخ التسجيل : 31/05/2007

السلام عليكم ورحمة الله
اختى الغاليه لارا
اسف جدا وسامحينى على غلطتى
انا دخلت على اسم عطر لانها كانت عاملة رد
ما اخدت بالى فكرتها هى الكاتبه سامحينى جدا
وعلى راى عطر كنت سا عتها متعشى فول ومتقل خالص
سلمت يداكى يا اغلى لارا ومعتش هاكل فول لما ارد على المواضيع
تقبلى منى اسفى وتحياتى اليكى

هههههههه
متعشي فول و جاي ترد
يعني ما راح تركز
هههههههه
يسلمو الغاليين قلبي اشتاق و عطر المحبه
و فعلا انا عطر واحد في كل شيئ
فهي فعلا توامي
ربنا لا يحرمني منكم ابدا
اغلى اخوة بالدنيا

*•~-.¸¸,.-~*لارا*•~-.¸¸,.-~*

تسلميلي عمري ان شاء الله العمر كله

قلبي اشتاق بتجنن وأنت واكل فول

ههههههههه معليش الله لا يحرمك من الفول

وغلطاتك عنا بلسم للمواضيع